اقتراح و فكرة
من مميزات جهاز الكمبيوتر القدرة على ترتيب الملفات و توزيعها و تقسيمها .. وبدون هذه الخاصية تكون الفوضي و البطء في استحضار الملفات المناسبة للحاجة المواكبة .. وقد تحدث الاشكالات عندما تضع ملف مكان ملف ... و تُسقط تصرف ((حاسوبي )) في غير البرنامج المناسب له .. فتكون بذلك لا استفدت من البرامج وفعلتها .. و لا استخدمت الملفات [[ المحفوظة ]] .. هل من الممكن ان تكون عقولنا التي اخترعت تلك الخاصية في الكمبيوتر ... محرومة هي منها ؟؟؟ تخيل ان في عقلك و ذهنك تصنيفا للملفات المهمة لحياتك.. ١- ملف المبادئ و القطعيات . ٢- وملف قواعد التعامل ( مع المخالف و الموافق )أو العلاقات العامة و العلاقة مع موجودات الحياة .. ٣- و ملف معايير النجاح و السقوط في الشخصي في العلاقة مع الله سبحانه و نبيه صلى الله عليه وسلم ٤- و ملف آليات التعامل مع المعرفة و الثقافة .. ٥- وبرنامج المسح . وبرنامج البحث السريع ... و برنامج لتشجير الافكار ان اردت .. ٦- وبرنامج الصور و المواقف و فيه ميزة امكانية استرجاع المواقف و تذكر العبر المفرحة و المحزنة (( كلاهما عبر )) . وعلي هذا المنوال ... أظن لعقولنا قدرة اعظم و اكبر و لكنها مهارات تحتاج ايمان بها و تنمية و ممارسة .. فحي علي عصر التنظيم الذهني و العقلي .. (لنحوسب ) لنطور فاعلية عقولنا ربما تنتظم سلوكياتنا ومع جرعات الروح المضيئة يتغير المسار الشخصي لكل فرد ... (و فوق كل ذي علم عليم )
جلسة مع مهندس النهضة
شخصيات لها اثر
في حياتي القصيرة (من حيث الانتباه و اصطناع التيقظ و المراقبة ).
محاولة تدبر ممتعة
مشهد أرعبني
- ان بإيجادي لبوصلة استدل بها.
- و خريطة ارسمها على ضوء توجيهات بوصلتي.
- و خطوط بيانية واضحة لا احيد عنها
- وحبل متين مكين اعتصم به وامده لغيري .
رواية من طراز متميز
تجربة من حياتي
وأظن ظنا قد اقترب من القطع ....
*أن جعل مساحة في الذهن تتصف بالمرونة و الحيوية تدفع العقل للمراجعة و اعادة النظر
واليوم للأسف اسرت في حوار لا أظن ان فيه من الادبيات المفترضة حتى الطيف ...
فلا نقاط واضحة و محددة للتحاور ...
ولا ادارة متفق عليها للحوار فتضبط اللقاءوتمنع الانحراف ...
فصار ما صار ...... للأسف ...
انقلكم على عجالة( لساحة الجدال ) أو ميدان المعركة لتتصوروا شيئا من المشهد ....
الشخص المقابل :
الانسان (أنا) :
لعلها تكون حجة لي يوم القيامة ...
وبعد ان صرح باستحالة الاتفاق مطلقا (( ان كنا مع غير الطائفة المنصورة ))
وبعدما شدد على عدم جواز رمي العاب نارية علي اسرائيل ،...؟؟؟؟
وبعد ان استبان لنا اخيرا انه في كل ما رمي من تكفير و تضليل و ووو
لا يدري ما معنى ما قاله ..
ولعل ابرز الفوائد :
ولعل من الدروس ما تفيدوني فيه اخوتي :]
لله في خلقه شؤون ...
يكفي عقد و بكاء